بيان توضيحي من الرابطة الكلدانية بشان تسمية الدورة المقامة في اربيل عنكاوة تحت مسمى ( لغتنا وجودنا) بتاريخ 6 شباط 2016 «
في: 15.02.2016في 17:20 »
إلى أبناء أمتنا الكلدانية الاحباء في العراق و العالم
تحية كلدانية
بعد العديد من التساؤلات عن تسمية لغتنا (اللغة الكلدانية) بالسريانية في الدورة التي أقامتها الرابطة الكلدانية في أربيل/عنكاوة تحت شعارا لغتنا وجودنا" أحببنا ان نؤكد بأننا نقف إجلالاً أمام هذا الشعار ونؤيده بشدة، إذ لا وجود لنا بدون لغة لكن أستخدام الرابطة تسمية اللغة السريانية و الي يعتقد الكثير من اخوتنا الغيارى بأننا أبتعدنا عن أهداف الرابطة و قللنا من ٍشان لغتنا , هنا نود ان نبين للجميع باننا كرابطة كلدانية نعترف بحقيقة دامغة إلا و هي ان كنيستنا هي كلدانية . امتنا كلدانية و لغتنا أرامية كلدانية.
رغم ذلك وللتوضيح نقول ان ثمة امور قد تبناها الدستور العراقي و دستور أقليم كردستان التي تتعلق باللغة و التي تعلم و تدرس تحت مسمى ( اللغة السريانية) إذ توجد في بغداد و أربيل مديرية العامة للتعليم السرياني و مديرية العامة للثقافة و الفنون السريانية .........ألخ . لهذا السبب تبنى القائمين على هذه الدورة تسميتها بدورة للغة السريانية , أحتراما للقوانن الصادرة في الحكومتي الاتحادية و أقليم كردستان. و هنا نود ان نقول أن الامريكي يتحدث الانكليزية و النمساوي الالمانية هل غير ذلك من أنتمائه القومي !!؟؟
أخوتي هدفنا ليس تغير كل شي جذري و آني , بل إيصال الافكار الى الناس و تقبلها رويدا رويدا , و مثلما كان للرابطة الكلدانية دور ملموس في إيصال صوتنا إلى البرلمان الاوربي و صدور القرار الاخير الذي يتعتبر جرائم داعش إبادة جماعية , هكذا سنعمل على تغير كل المفاهيم الخاطئة و إعلاء أسم الكلدان , و هذا ما يتطلب الحكمة و الوقت المناسبة لاتخاذها
أعلام الرابطة الكلدانية
15 من شباط 2016

الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها يسوع المسيح في الإنجـيل
وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!!
@@@@
ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي
@@@@
ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية
هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!